ليلى مراد
مطربة وممثلة مصرية ، هي من مواليد 17 فبراير 1916 بالعباسية القاهرة لأب يهودي مصري هو ابراهام زكي موردخاي و أم يهودية مصرية هي تويفا سمحون.
تخرجت من مدرسة الراهبات الداخلية بالزيتون, بدأت مشوارها مع الغناء في سن الرابعة عشرة حيث تعلمت على يد والدها زكي مراد والملحن المعروف داود حسني ، وبدأت بالغناء في الحفلات الخاصة ثم الحفلات العامة، ثم عملت بالإذاعة حيث بدأت شهرتها. لما أنشئت دار الإذاعة المصرية تعاقدت معها علي الغناء مرة كل أسبوع
وكانت أولي الحفلات الغنائية التي قدمتها الإذاعة في 6 يوليو عام 1934 غنت فيها ليلي مراد موشح " يا غزالا زان عينه الكحل ". مثلت ليلي مراد للسينما 27 فيلما كان أولها فيلم " يحيا الحب " مع الموسيقار محمد عبد الوهاب عام 1934. ثم انقطعت عن حفلات الإذاعة بسب انشغالها بالسينما ثم عادت إليها مرة أخري عام 1947 حيث غنت أغنية " أنا قلبي دليلي " . ..... توفيت في 21 نوفمبر 1995
عمر الشريف
ممثل مصري، اسمة الحقيقي ميشيل شلهوب ولد في 10 أبريل 1932 بالإسكندرية . كا محب للمسرح المدرسي، وقدم العديد من تجاربه، وعمره لم يتجاوز 12 عاماً كان بدايته في مع المخرج يوسف شاهين وهو أيضا يهودي، الذي علم بقصة حبه للتمثيل، وقدمه في دور البطولة أمام فاتن حمامة في فيلم " صراع في الوادي "
وفي الستينات التقى بالمخرج العالمي اليهودي دافيد لين الذي إكتشفه وقدمه في العديد من الأفلام، ومع إنشغال عمر بالعالمية وتطليق فاتن حمامة في بدايات الستينيات. وبعد نجاحه منقطع النظير في فيلمه الأول Docteur Jivago لاقى شهرة جماهيرية كبيرة وأصبح العالم الغربى كله يتابع أفلامه
عموماً أختلف الكثيرين على ملته بسبب تصريحاته عن ديانته فمرة يقول أنه يهودي ومرة مسيحي ومرة مسلم لكنه يهودي الأصل والمولد لكنه نوع ملته غير معروفه تماما ويقال أن لديه حفيد يهودي و حفيد مسلم
راقية إبراهيم
ولدت في عام 1919 مولودة في أسرة يهودية واسمها الحقيقي راشيل ليفي
أشتركت في قتل عالمه الذره المصريه سميره موسي
عينتها أسرائيل سفيره لهم بسبب خدماتها للكيان الصهيوني
أشتركت في قتل عالمه الذره المصريه سميره موسي
عينتها أسرائيل سفيره لهم بسبب خدماتها للكيان الصهيوني
يوسف شاهين
ممثل ومخرج سينمائي مصري، من أصل لبناني ولد 25 يناير 1926 يقول البعض أنه مسيحي متشدد لكنه يهودي المعالم والأفعال والتصريحات ... وشارك في أفلام سينمائية في هوليوود كلها لتلميع صورة اليهود ... ومنها مشاركته المخرج العالمي اليهودي رومان بولانسكي ومساعدته في إخراج فيلم "The Pianist" اللي يتكلم عن قصة عازف بيانو يهودي يهرب من المحرقة وأيضاً شارك في إخراج أفلام كثيرة في هولييود عن اليهود .. وحتى في السينما العربية ..
صرح علنياً بكرهه للأذان وأنه يقاومه بالصوت العالي للموسيقى ويكره الحجاب ويتمنى منعه ..
كاميليا
ولدت فى 13-12-1929 و اسمها الحقيقى ليليان فيكتور كوهين ولدت فى الإسكندرية أكتشفها أحمد سالم و عملت فى المسرح ماتت فى حادث طائرة فى 31-8-1950
يقال أنها كانت عشيقه الملك فاروق وكانت تتجسس عليه وهذا ماسبب أغتيالها
بدأت كاميليا حياتها في أحد الأحياء الفقيرة بالاسكندرية، وفي صيف 1946 شاهدها منتج سينمائي مصري مصادفة في أحد مقاهي المدينة فعرض عليها عقدا للعمل بالسينما على شرط أن تصبح خليلته,, وكان العرض بالنسبة لفتاة معدمة فقيرة، مفيدا لدرجة لا يمكنها معه رفضه فوافقت عليه، على الفور، وأقدم المنتج على تغيير اسمها وأطلق عليها اسم كاميليا، اذ لم يكن أي فرد في مصر يدفع ثمن تذكرة ليشاهد ممثلة يهودية
كيتى
ولدت فى 13-12-1929 و اسمها الحقيقى ليليان فيكتور كوهين ولدت فى الإسكندرية أكتشفها أحمد سالم و عملت فى المسرح ماتت فى حادث طائرة فى 31-8-1950
يقال أنها كانت عشيقه الملك فاروق وكانت تتجسس عليه وهذا ماسبب أغتيالها
بدأت كاميليا حياتها في أحد الأحياء الفقيرة بالاسكندرية، وفي صيف 1946 شاهدها منتج سينمائي مصري مصادفة في أحد مقاهي المدينة فعرض عليها عقدا للعمل بالسينما على شرط أن تصبح خليلته,, وكان العرض بالنسبة لفتاة معدمة فقيرة، مفيدا لدرجة لا يمكنها معه رفضه فوافقت عليه، على الفور، وأقدم المنتج على تغيير اسمها وأطلق عليها اسم كاميليا، اذ لم يكن أي فرد في مصر يدفع ثمن تذكرة ليشاهد ممثلة يهودية
كيتى
أسمها الحقيقي كيتي لوتراكي
راقصة يهودية شرقية ظهرت في العديد من أفلام الأبيض والأسود وأشهرها كانت أفلامها مع إسماعيل ياسين
هربت من مصر في ظروف غامضه بعد إشاعة تورطها بشبكة تجسس يهودية
كانت ترقص في أحدي القواعد الجويه المصريه أثناء هجوم القوات الاسرائيليه علي المطارات المصريه في عام 1967 ويقال انها من أعطت تلك المعلومات لاسرائيل.
السؤال هو من سمح لتلك اليهوديه الدخول الي القواعد الجويه المصريه ومن كان ورائها ومن ساعدها علي الهروب
زوجه رئيس وزراء مصر السابق عزيز صدقي
راقصة يهودية شرقية ظهرت في العديد من أفلام الأبيض والأسود وأشهرها كانت أفلامها مع إسماعيل ياسين
هربت من مصر في ظروف غامضه بعد إشاعة تورطها بشبكة تجسس يهودية
كانت ترقص في أحدي القواعد الجويه المصريه أثناء هجوم القوات الاسرائيليه علي المطارات المصريه في عام 1967 ويقال انها من أعطت تلك المعلومات لاسرائيل.
السؤال هو من سمح لتلك اليهوديه الدخول الي القواعد الجويه المصريه ومن كان ورائها ومن ساعدها علي الهروب
زوجه رئيس وزراء مصر السابق عزيز صدقي
أسمها الحقيقي تينيا جراف وهي يهوديه من أسرائيل
سميت نفسها بليلي وكانت تكتب أسمها بصعوبه باللغه العربيه
عند وفاه عزيز صدقي في باريس ثم نقل جثمانه الي القاهره رفضت زوجته الصلاه وقراءه القرأن عليه
تزوجت سابقا من مسيحي وأنجبت بنتين هما لينا وبولا وقد تزوجتا لشخصين يهوديين
منير روفا (أبن خالة طارق عزيز وشقيق زوجته وزير الخارجيه العراقي طارق عزيز)
منير روفا هو منير جميل حبيب روفا (1934م - 2000م)، جاسوس إسرائيلي من أصل عراقي تمكن في عام 1966م من الهروب بطائرة ميغ 21 تابعة للقوات الجوية العراقية إلى مطار إسرائيلي في عملية منظمة من قبل الموساد واشتهرت بعملية 007، اعتبر الموساد هذه العملية المخابراتية واحدة من أنجح عمليات الموساد، تمكنت المخابرات الإسرائيلية أيضا من تهريب جميع أفراد عائلة منير روفا من العراق إلى إسرائيل وقام الموساد بإعارة الطائرة المختطفة بصورة مؤقتة لوكالة المخابرات الأمريكية لغرض إجراء التحليلات الفنية والهندسية المتعلقة بنظريات الطيران والخاصة بتصميم الطائرة.
بعد هبوط الطائرة عقد مؤتمر صحفي سمح لمنير روفا بالتحدث لفترة وجيزة تحدث فيها عن دوافعه لخيانة بلده وسلاحه مدعيا بأنه كان يعاني من التفرقة الدينية وأنه يشعر بأن العراق ليس بلده لذلك طلب اللجوء والهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وبعد فترة وجيزة التحقت عائلته به في إسرائيل ولم يسمح له مغادرة الأراضي الإسرائيلية والتوجه إلى أمريكا. بل منح الجنسية الإسرائيلية وكوفئ بمنحة مالية.
منير روفا كان ضابط طيار مسيحي عراقي برتبة نقيب وجاسوس عمل لصالح إسرائيل من مواليد بغداد عام 1934م من عائلة ينحدر أصلها من الموصل قرية تل الكيف، لأسرة كلدانية كاثوليكية فقيرة، وهو ابن خالة طارق عزيز وشقيق زوجته, وكان ترتيبه الثاني ضمن تسعة أبناء لموظف بسيط، عوقب بالطرد من وظيفته في وزارة الزراعة، والحبس لعدة أشهر بسبب تلقيه الرشاوى. متزوج وله بنت وولد، أصول عائلته جاءت لاجئة للعراق مع الكثير من العوائل المسيحية التي كانت تقطن جنوب شرق تركيا وجبال شمال غرب إيران بقرار من عصبة الأمم بسبب الأذى الذي عانت منه تلك العوائل أثناء العمليات العسكرية للحرب العالمية الأولى فتم توطينهم في القرى المسيحية المحيطة بالموصل، ويعتقد بعض المحللين إن هذا الأمر جعله يعاني من عقد المواطنة ورغبته الجامحة للهجرة لوطن الاستيطان الافتراضي "أمريكا".
تم تجنيده للعمل في الموساد عام 1965 كونه أحد طياري الميغ 21 المتقدمة في ذلك الحين فيما يعرف بالمهمة 007 للتشابه الغريب مع أحد افلام جيمس بوند لاختطاف طائرة قاصفة متطورة.لقد دخلت طائرة الميغ 21 المنطقة على اثر اتفاق دول الاتحاد الثلاثي كل من العراق ومصر وسوريا مع الاتحاد السوفيتي، فتمخض ذلك دخول طائرة الميغ 21 لاول مرة للمنطقة الشرق الأوسط عام 1965.
وكان من المؤمل ان يكون الاتحاد المزمع اقامته بديلاً عن الجمهورية العربية المتحدة وكان من اهداف قيام الاتحاد الوقوف بوجه إسرائيل لاسيما وان قادة الدول الثلاث جميعهم قد اشتركوا بالحرب الفلسطينية الأولى عام 1948 وهم الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس عبد السلام عارف والرئيس أمين الحافظ والرؤساء الثلاثة ينتمون إلى الطبقة العسكرية التي احدثت تغيرات كبيرة في بلدانها ولهم معتقداتهم الثورية والوطنية والنزعة الوحدوية التي تنظر إليها إسرائيل بعداء يهدد كيانها إذا ما اقيمت تلك الوحدة كما أنهم ساندوا حركات التحرر العالمية والعربية ضد الاستعمار والاحتلال بضمنها سياسات الولايات المتحدة، علاوة على ذلك جميع هذه الأنظمة تبنت الفلسفة الاشتراكية بشكل أو اخر وهي صيحة العصر الاقتصادية يومذاك الامر الذي تعده الولايات المتحدة والعالم الغربي عامةً امر معادي لسياساتها واقتصادها المبني على الرأسمالية والاقتصاد الحر، وكانت الدول العربية الثلاث تعتمد في سياساتها وتسليحها بشكل كبير على الاتحاد السوفيتي الذي كان يدعم العرب في الوقت الذي فيه كانت الولايات المتحدة تدعم إسرائيل كحلقة من حلقات سباق التسلح بين المعسكرين الشرقي والغربي للسيطرة على مناطق نفوذ في العالم كل على حساب الطرف الاخر.
اخبار مصر |
اخبار العالم |
اخبار الفن |
اخبار الرياضه |
انجازات مبارك |
حوادث |
تكنولوجيا |
اسلاميات |
أرجو التعليق على الكاتب المصرى وحيد حامد: حيث أنه سخر من الحنفية (ملة ابراهيم) فى حوار كوميدى فى الحلقات الأخيرة لمسلسله الشهير (محمود المصرى) و كذلك استخفافه بعقلية الناس فى مسلسل الحاج متولى و محاولته نشر اسم أشكيناز (اليهود الأوروربيين) على انه اسم جميل و انتشر فى ذلك الوقت فعلا ! الى كانب استخفافه وسخريته الدائمة فى كل كتاباته برجال الدين و الملتحين و النتقبات ! فاذا كان منقاره بطة فهو بالتأكيد بطة
ReplyDelete